الفرق بين القرآن والحديث القدسي والحديث النبوي.
1- اللغة: ضد القديم, ويطلق ويراد به كل كلام يتحدث به وينقل ويبلغ الإنسان من جهة السمع أو الوحى أو منامه.
- قال تعالى: ( ومن أصدق من الله حديثا) –النساء 87-
1- القدسي : نسبة إلى القدس تدل على التعظيم لأن مادة الكلمة دالة على التنزيه والتطهير في اللغة.
- قال تعالى : ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك)- البقرة 30-
▪ الفرق بين القرآن والحديث القدسي :
| |
1- كلام الله الموحى إلى الرسول بلفظه ,وتحدى به العرب فعجزوا عن بمثله. | 1- كلام الله, إلا أنه لم يقع به تحد ولا إعجازز |
2- لا ينسب إلا إلى الله: قال الله تعالى... | 2- قد يروى مضافا إلى الله. |
3- أن القرآن جميعه منقول إلينا متواترا (قطعي الثبوت) | 3- أن الأحاديث القدسية أكثرها أخبار أحد (ظنية الثبوت) |
4- القرآن من عند الله لفظا ومعنى. | 4- الحديث القدسي معناه من الله,ولفظه عند الرسول على الصحيح. |
5- أن القرأن متعبد بتلاوته. | 5- الحديث القدسي لا يجزىء فى الصلاة ,ويثيب الله على قراءته ثوابا عاما. |
| |
1- قسم توفيقي : وهو الذي تلقى الرسول (ص) مضمونة من الوحى فبينه للناس بكلامه. | 1- الحديث القدسي معناه من عند الله – يلقى إلى الرسول بكيفية من كيفيات الوحى لا على التعيين. |
2- قسم غير توفيقي : وهو الذي استنبطه الرسول (ص) من فهمه للقرآن ,لأنه مبين له أو استنبطه بالتأمل والإجتهاد. | 2- أما ألفاظه فمن عند الرسول (ص) على الراجح ,ونسبته إلى الله تعالى نسبة لمضمونة لا نسبة لألفاظه. |
PREPARED BY : KHAIRULLAH B OTHMAN.
0 Comments:
Post a Comment